الالمام بأحد احدث أساليب ومناهج الادارة الحديثة ألا وهو التغيير التنظيمي

تعد التنمية الإدارية شرطا أساسيا لتهيئة الظروف المناسبة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية سواء كان على مستوى المؤسسة أم على المستوى القومي أو القطاعي: الصناعي أو التجاري أو الزراعي أو الخدمات وغيرها.

وعليه ظهرت الحاجة إلى التأكيد على أهمية التنمية الإدارية لإحداث تغييرات حقيقية في اتجاهات وأنماط سلوك الإداريين، وأساليبهم في حل المشكلات وتدريبهم على الوسائل الحديثة في جمع المعلومات وكذا اتخاذ القرارات وإيجاد الحلول الفعالة التي تستجيب بمرونة وإيجابية لمواقف دائمة التغيير والتجديد.