) حاكماً من أسرة آل عثمان، بعضهم يلقب أميرا، وبعضهم يلقب خليفة، ومعظمهم بلقب سلطانا، وكانت تطل على ثلاثة بحار هامة، هي" البحر الأبيض المتوسط، والبحر الأسود، والبحر الأحمر.
م).
م):
م): اهتمّ كثيراً ببناء المدارس والملاجئ، واستطاع المضيّ في الفتوحات الأوروبيّة بمدن البلقان، والمدن الأناضولية (آسيا الصغرى).
م): اهتمّ كثيراً بالشؤون العسكريّة، لقب بـ"الصاعقة"، نظراً لتنقله الحربي السريع في الحروب ضد البزنطيين، وضد م): تصالح مع البزنطيين، وبخاصة "مانويل الثاني".
م): شكل له الحاكم البزنطي حجر عثرة في حكمه، فاعتزل الحكم إلى ابنه.
م): حكم وعمره اثنتى عشرة سنة، لكن العثمانيين أعادوا والده للحكم مرة أخرى.
م): قاتل الألمان، والمجر، ثم تحالف مهم، بعد معركة شديدة.
م، وجعل عاصمة الدولة العثمانية: إستانبول([1])، كان دبلوماسياً واعياً، اهتمّ ببناء المساجد والمؤسَّسات الخيريّة.
م): اشتُهر بمنشآته المعماريّة؛ وخاصّةً المسجد الذي بناه في الآستانة الذي لا يزال يحمل اسمه، ومن إنجازاته تحسين شبكة الطرق والجسور، وبناء المدارس، والجوامع، والحمامات العامة، والمستشفيات.
م):
م):
م): ظهرت بوادر ضعف الدولة، لأجل ميراث الصراع مع عدة أطراف؛ الغربية والإسلامية معا.
م): استغلت دول البلقان اهتمام الدولة العثمانية بالشرق فأخذوا يشكلون القلاقل، كما تعاونوا مع النمسا ضدّ العثمانيين.
عاماً، وأنهكه الحرب مع النمسا.
عاماً، ولم يكتف بمحاربة النمسا، فاشتغل بإيران مما سبب زيادة وهن للدولة العثمانية.
م): عُزِل عن السلطة بعد فترة قصيرة من تولّيه الحكم.
من عمره، وكان تحت وصاية أمه والوزراء، وعند تمكُّنه من الحكم عَزَلهم من مهامّهم، وأهم إنجازاته استعادة بغداد من إيران.
م):
م) الذي ورث الخراب بتوقيع الدولة على معاهدات التنازل عن أراضيها([4])، وبخاصة إبان مشاركتها في الحرب العالمية الأولى في حلف ألمانيا والنمسا، ضد بريطانيا وفرنسا وروسيا، وهكذا سقطت الدولة العتيدة بتوقيع مصطفى كمال أتاتورك على ختم الانتهاء، فنشأت الجمهورية التركية التي اتخذت من العلمانية مبدأ لها في الحياة. وأُجبر أفراد أسرة آل عثمان على مغادرة تركيا نهائياً.
) قرون، كان أول حاكما لها "عثمان بن أرطغرل"، ثم أخذ أولاده وأحفاده السلاطين يتوسعون في أراضي البلقان على حساب الدول الأوروبية البزنطية المسيحية.
) تسمى كذلك: إسلامبول، وآستانة، ودار السلام.
- معلم: BENDRISSOU MUSTAPHA