مقياس التغير الاجتماعي 

موجه لطلبة السنة الثانية علم الاجتماع 

:يهدف المقياس الى 

 التعرف على التغير الاجتماعي وأهميته في المجتمع  ، التعرف على نظريات التغير الاجتماعي ،  التعرف على معوقات التغير الاجتماعي  ،  التعرف على بعض  ، مظاهر التغير الاجتماعي في الجزائر وفي الوطن العربي

 .القدرات المكتسبة:  في نهاية السداسي يتمكن الطالب من معرفة أهمية التغير الاجتماعي في المجتمع وبعض مظاهره، و تصبح لديه القدرة على فهمه وتفسيره

 استاذة المقياس :  شنافي رزيقة  



مقياس التغير الاجتماعي اعمال موجهة  

موجه لطلبة السنة الثانية علم الاجتماع 

يقوم الطلبة في حصص الاعمال الموجهة باختيار مواضيع بحثهم  المقدمة لهم ضمن برنامج المقياس وعرضها في القسم حضوريا ، وعبر المنصة في ورشات عمل تتوفر على منتدى عام وقاعة للدرشة و مختلف المرفقات ، التي تتوافق  مع عمل الطالب واجباته  

استاذ المادة : شنافي رزيقة

هذه المادة موجهة لطلبة السنة الثانية علم الاجتماع

تعليم الطلبة على ببرنامج معالج النصوص "وورد - Word

التعريف ببرنامج

3-     

6-      استعمال التبويب Publipostage

7-      استعمال التبويب Révision

8-      استعمال التبويب Affichage

9-      استعمال التبويب Do PDF


المقياس موجه لطلبة السنة الثانية ليسانس تخصص علم الاجتماع العام.

 مقياس التنشئة الاجتماعية يفتح آفاق طلبة علم الاجتماع على مؤسسات التنشئة الاجتماعية المختلفة والأدوار التي تقوم بها في المجتمع والتي نعتبر جميعنا على اختلاف أعمارنا وأدوارنا جزء منها طيلة مسار حياتنا.

الأعمال الموجهة التي سيساهم الطالب بنشاطاته فيها، من خلالها يكتسب معارف مهمة عن مفهوم التنشئة الاجتماعية ومؤسساتها والمقاربات النظرية المفسرة للتنشئة في واقع متغير ومتجدد عبر الأجيال المختلفة

محاضرات مقياس المخدرات ولالمجتمع موجهة لطلبة السنة الثانية ليسانس تخصص علم الاجتماع العام

       مقياس المخدرات والمجتمع يشرك طلبة الجامعة -كمواطنين أولا وكمتخصصين ثانيا في فهم المجتمع وخدمته، وكشباب ثالثا- في مسعى خلق وعي عام في أوساط الشباب بخطر المخدرات على الصحة والنفس والأسرة والمجتمع، إنها معرفة ضرورية للشباب والطلبة الجامعيين، والمهتمين بمواجهة الحرب الشرسة على سلامة العقل والنفس والمال والتحرر من العبودية للمخدرات.

       هي مادة يستكشف فيها الطلبة خطورة المخدرات على حاضرهم ومستقبلهم، ويستكشفون مجموعة من الأطروحات والمقاربات التي تفسر الظاهرة لتقرّب أكثر الصور الممكنة لمواجهة المشكل، وهي أطروحات على تنوعها تشترك في أهمية ادماج الشباب والمجتمع بكل فئاته في مسعى فهم حيثيات الظاهرة، التي تعتبر من أكثر الظواهر التي تتعالق فيها جميع مناحي الحياة جسدية ونفسية وأسرية واجتماعية وطبية واقتصادية... وتجاوز الفهم إلى الوعي بأهمية الفعل في مسعى تشاركي.

 


     ان ادوات البحث هي الوسيلة او الطريقة التي يستطيع بها الباحث حل مشكلته مهما كانت تلك الأدوات ،بيانات ،عينات ،اجهزة ...الخ . ان البحث الجيد يتميز بجمع المعلومات (البيانات) الجيدة ولهذا وجب على الباحث ان يستخدم عدة ادوات من اجل القيام بالبحث بالشكل الذي يضمن له بالنهاية الوصول الى الهدف متماشيا مع طبيعة البحث و ادواته. فعليه ان يختار أداة وطريقة البحث ويتأكد من ان هذه الأداة تلائم البحث. اذن على الباحث ان يختار أنسب الطرائق والأدوات التي يستطيع بها اختيار صدق غرضه .



ويسعى هذا الفرع المتميز إلى فهم الصيغ التي يتفاعل بها الأفراد والجماعات البشرية مع بيئاتهم الاجتماعية والثقافية، وكذا فهم الكيفية التي تتشكل بها منظومات القيم والمعتقدات والعادات وكيف تؤثر في الحياة اليومية للأفراد والجماعات.

بناء على هذا التحديد الأولي لماهية هذا التخصص الفرعي وطبيعة اهتماماته الأساسية وقضاياه وأدواته المنهجية، فإن هذا المقياس يسعى الى تعريف الطالب في علم الاجتماع بالأنثروبولوجيا بشكل عام والأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية على وجه الخصوص، حيث يزود الطلبة بالأدوات المعرفية المتعلقة بتطور الثقافة والمجتمع أنثروبولوجيا، وذلك من خلال الوقوف عند مميزات هذا الحقل المعرفي بالمقارنة مع باقي العلوم الاجتماعية، وتوضيح معالم تطوره التاريخي على مستوى الموضوعات والمفاهيم والمقاربات والمناهج وتقنيات جمع المعطيات.